ديكورات مجالس مودرن وعربية فخمة
لا بد بأنك تبحث عن مواقع ترشدك عن أسس وأساليب ديكورات المجالس لتقوم بتصميم مجلسك الخاص ويكون واجهة تعكس انطباع باهر عن شخصك ومنزلك الخاص، حيث يعتبر المجلس المعلم الرئيسي والمساحة الوحيدة التي سيشاهدها ويزورها جميع ضيوف منزلك.
هنالك العيديد من شركات التصميم والديكور في الوطن العربي ولكن لا يخفيكم بان الكثير من تلك الشركات لا تضم مهندسي تصميم، ولكن يقتصر دورها في تنفيذ الديكورات والتي يتم تنفيذها حسب صور وعينات يقوم صاحب المنزل تزويدها لشركة الديكور، وهنا تكمن المشكلة. حيث إن ديكورات مجلس جميل، لا يعني بأنه سيكون جميل لديك فلكل مجلس خصوصية ومعطيات يجعله فريد عن الآخر. المساحة والارتفاع ونمط المنزل وغيرها من المعطيات التي يقوم مهندس التصميم بأخذها بعين الاعتبار ليخرج لك تصميم إبداعي متميز، ويضمن لك النتيجة الفعالة والمناسبة والتي تضمن عدم هدر مالك في التنفيذ.
لا بد بأن تدرك بان البدء بالتصميم قبل التنفيذ، خطوه ضرورية للغاية. التشطيب والديكور يتوجب أن يمر بنفس مراحل التدشين والبناء، بالبدء بالتصميم ومن ثم التصميم وذلك لضمان أن يكون التنفيذ حسب المطلوب وعدم هدر مالك. وذلك يتوجب أن أؤكد بان التصميم ليس خدمة كمالية يقوم بها الأشخاص المقتدرين فقط، ولكنها خطوطه ضرورية يتوجب الجميع العمل بها قبل مرحلة التنفيذ.
نعم سيكون هنالك تكلفة لمرحلة التصميم وتقدر بحوالي ٢٠ إلى ٥٠ درهم للمتر المربع، ولكن هذا لا يشكل شيء مقارنة بتكلفة التنفيذ والتي تبلغ حوالي ١٠٠٠ إلى ٣٠٠٠ درهم للمتر المربع. فانا لو قمت بصرف ٢٠ درهم، سأقوم بالمقابل بتوفير مئات الدراهم في مرحلة التنفيذ وبعده طرق، منها وليس الحصر:
- إبلاغ مهندس التصميم بالميزانية.
- التعديل على التصميم وليس وقت التنفيذ.
- تخفيض الأعمال مع المحافظة على جمالية المجلس
وكذلك ينطبق ذلك على ديكورات مطابخ حيث يمكن مهندس التصميم تطويع المساحة كانت صغيرة أو كبيرة لتلبي احتياجات ربة المنزل وتعكس جمالية تتيح لمن يستخدم المطبخ عمل وجبات جميلة. وكذلك هو الحال لغرف النوم، ديكورات غرف النوم قالباً ما يتوجب أن تكون مريحة وتستخدم ديكورات بسيطة باعتباره منطقة الاستراحة والاسترخاء.
ردحذفhttps://lmuqawil.blogspot.com/2021/10/blog-post_9.html
https://lmuqawil.blogspot.com/2021/10/blog-post.html
https://lmuqawil.blogspot.com/2021/09/51113865.html
https://lmuqawil.blogspot.com/2021/07/blog-post_17.html