الذيب يدرع بالغنم كلمات

الذيب يدرع بالغنم قصيدة اليوم هي قصيدة مختلفة عن غيرها من القصائد، فقد أثارت الجدل عند ظهورها للمرة الأولى، فمن الأشياء الثابتة التي نشأنا عليها أن الكثرة تغلب الشجاعة و ان الرجل مهما بلغت شجاعته، إذا اجتمع عليه جماعة من الأشخاص كانت النتيجة الحتمية هي هزيمته، وكما قال من سبقونا: "ناطح اثنين كذاب "، ولكن كلمات قصيدتنا اليوم كشفت عن حقيقة أخرى وهي أن الشخص الشجاع حتى لو هزمته الكثرة فلايمكنها أن تقلل من شجاعته ،والشاعر هنا يتحدث عن مفهوم الشجاعة وفي القصيدة شبه الرجل الشجاع بالذيب، وأن كثرة الرجال ضد رجل واحد هم أشبه بالغنم، وبهذا يظهر المعنى الذي يريد الشاعر أن يظهره وهو أن الرجل الشجاع يواجه كثرة الرجال ويراهم في عينيه مثل الغنم لا تهمه كثرتهم ، فهو يواجههم حتى وهو يعلم أنه في آخر الأمر قد يكون مهزوم . الذيب يدرع بالغنم كلمات الشعر في شرعي فكر والفكر بالشعر الأصيل نهج العقول الناضجه والعاقلين ادرابها مو شرط من يكتب شعر يدري عن بحور الخليل اللي يداوي علتك لا تبلشه بسبابها احدٍ على الحندا حدا واحدٍ على الشله يشيل كلن على مايكرب بيوته يمس اطنابها على سبيل اهل المثل ماني مثل اهل السبيل اللي معاني حضورها تشبه معاني غيابها لا غبت جبت وعادتي لاغبت ماارجع بالهزيل ان جبت اجيب اللي محد بالشعر قبلي جابها تعشقني الفكره ..بكر..واسبق لها الوزن الثقيل اللي بنات افكارهم مبطي رميت حجابها اهيم في وادي الدهاء واروي حديث السلسبيل يوم ان غيري جامعٍ كتب الشعر يقرابها مابا القرايه رايهٍ بيضاء ولا منها ذبيل لا روحت خيل الطرد تبكي على هذابها بعض المعاني وقعها اشطر من السيف الصقيل يوم السيوف من الهلع تثقل على قضابها ناس ٍعلى الشعر ادخلت والشعر بي منهم دخيل يقول انا بوجهك عن الهزله وعن كتابها ومدام صارت تشكي العله من اسباب العليل قل للجماعه ترمي اثياب ٍ ماهي بثيابها ماهي بلحيه طشطشه سيل من العارض يسيل اسقى جبال المملكه وسهولها وهضابها قنديل ابو ظبي ابرقت وعيون اهليها تخيل قولولها عيني لها مبطي ترف اهدابها مساكم الله بالادب والذوق والشعر الجزيل من شاعرٍ صدره يسع مكه ومن يسعابها شاعر شمالي وقفته عن لابته تشفي الغليل يدرى زعلها ويحمى عنها ويخشى اعتابها في ميله عقاله ثقه وبفطره صبرٍ جميل يحسب مسافة صيدته وليارماها صابها انا البديل لعمر ابن كلثوم لو ماله بديل لقامت فحول الشعر تفخر بطيب انسابها لا المستحيل يردني ولا ابن عم المستحيل ياماكسرت القاعده واخلفت وجه اعرابها صدري ليا عليت علا وليااستطالت يستطيل اما استوت لي كلها والا بلاش اشقابها عندي قناعه ظلها وافر ولي فيها مقيل مامشي وراء قالوا قبل واعيش في جلبابها مامن وراء زرع المثل في وقتنا الحاضر حصيل من طبق امثال العرب هذا الزمن يبلا بها من ذل لو قالوا سلم يبقى بنظرتم ذليل ماتستوي القمه تحت رجلين من هو هابها ايه الشجاعه تغلب الكثره وانا اعطيك الدليل الذيب يدرع بالغنم ولا يحسب حسابها جيت بشموخ الوايلي ماجيت من تحت الشليل ولا ردني عن ساحه الشعار كبر القابها لو كل من اسمه جميل من العرب يطلع جميل كان أكثر اسماء العرب تحمل صفات اصحابها ولاينعم بظل النخيل اللي تحت جذع النحيل الشمس تصقع هامته حتى يحين غيابها ولا طولت عمر أدمي قولة عسى عمرك طويل طول العمار وقصرها رب العباد ادرابها رح ردها عني وانا بأكبر عواقبها كفيل كانها كذبه فأنا بين العرب كذابها ان الشجاعه تغلب الكثره وهذا اكبر دليل الذيب يدرع بالغنم ولا يحسب حسابها وللاستماع الى القصيدة أو تحميلها يرجى تحميلها من خلال المرفقات
;

إرسال تعليق

1 تعليقات